ان يخترق موقع متخصص في تقديم دروس الامن المعلوماتي والحصول على شهادة هاكر اخلاقي امر عادي جدا ، لكن ان يخترق من طرف مراهق يبلغ من العمر 17 سنة هذا هو الغير عادي في القصة خصوصا وان الثغرة المكتشفة
من طرف الهاكر وطريقة إستغلالها بسيطة على حد تعبير الهاكر المجهول . اضف الى ان الموقع المخترق
.يسهر على تأمينه العديد من الكفاءات ankitfadia.in
من طرف الهاكر وطريقة إستغلالها بسيطة على حد تعبير الهاكر المجهول . اضف الى ان الموقع المخترق
.يسهر على تأمينه العديد من الكفاءات ankitfadia.in
إن ضرب المواقع التي تقدم تدريب في الامن المعلوماتي هو ضرب مباشر لسمعة الموقع كذلك ، خصوصا وان الراغب في تلقي دروس في الامن المعلوماتي لازال غير قادر د على الإستيعاب الجيد لفكرة "لاوجود لحماية قصوى في
." العالم الإفتراضي
." العالم الإفتراضي
غير ذلك فإن المراهق لم يقم فقط بإختراق الموقع بل كذلك نشر رسالة يخاطب فيها مؤسس الموقع حيث يقول : " هذا الكذاب يدعي ان له دراية جيدة بميدان الهاكينغ والحماية ، وقام بتأسيس هذا الموقع من اجل ان يقدم تداريب
. "سؤالي هو : من أين لك شهادتك ؟؟ AFCEH في مجال الامن المعلوماتي لنيل شهادة
. "سؤالي هو : من أين لك شهادتك ؟؟ AFCEH في مجال الامن المعلوماتي لنيل شهادة
الهاكر رغم صغر سنة إلا ان له إنجازات كبيرة في ميدان الإختراق وهي مسجلة في مواقع تسجيل الإختراق اضافة
. الى كونها متنوعة بين مواقع حكومية واخرى خاصة بوسائل الإعلام كذلك مئات المواقع الاخرى
ankitfadia.in بالفعل إستطاع هذا الشاب ان يلقن "خبراء الحماية" الساهرين على تأمين موقع
درسا جديدا يضاف الى سجل الدروس التي لقنت لطاقم الموقع بالمجان خصوصا وان الدرس الاول كان في شهر يناير من السنة الحالية حيث إخترق الموقع وسحبت منه بيانات عشرات المتدربين من اجل نيل شهاة هاكر
.اخلاقي
. الى كونها متنوعة بين مواقع حكومية واخرى خاصة بوسائل الإعلام كذلك مئات المواقع الاخرى
ankitfadia.in بالفعل إستطاع هذا الشاب ان يلقن "خبراء الحماية" الساهرين على تأمين موقع
درسا جديدا يضاف الى سجل الدروس التي لقنت لطاقم الموقع بالمجان خصوصا وان الدرس الاول كان في شهر يناير من السنة الحالية حيث إخترق الموقع وسحبت منه بيانات عشرات المتدربين من اجل نيل شهاة هاكر
.اخلاقي
0 التعليقات لموضوع "هاكر يبلغ من العمر 17 سنة يخترق موقع متخصص في تدريب الامن المعلوماتي وتقديم شهادة الهاكرالأخلاقي"
الابتسامات الابتسامات